قد لا يُمكن الهروب من غوغل بشكل كامل دفعةً واحدة، ولكن يُمكن فعل ذلك على دفعات. مثلًا في السابق كنتُ أعتمد 100% على محرك بحث غوغل، الآن أستخدم محرّك duckduckgo بنسبة أقدرها بأكثر من 60% في عمليات بحثي على الإنترنت. بريد Gmail لا يُشكّل سوى جزء بسيط من مراسلاتي اليومية والتي يتم معظمها بواسطة خدمة بريد مدفوعة. كذلك الحال مع خدمات أخرى مثل خرائط غوغل، الترجمة، درايف.. استخدامي لها يتضائل مع الوقت.. وهناك خدمات لم أعد استخدمها بالفعل مثل المدوّنات