كون هذا البحث والتساؤلات تَشق طريقها من فكر في ريعان شبابه، فهذا يعني ان طريقه بالمستقبل واعد ولا ريب في ذلك إن استمر في تخبطه بين سؤال وجواب، وكونك تستمدين وجهات نظرك من وحي الخيال فهذا لا يُشكك بإحتمالية واقعيتها أحيانًا، فلا يغرق الانسان نفسه في البحث والفلسفة الا بحثًا عن الأجوبة المعقدة لأسئلته، اتمنى ان تستمر الاسئلة بإقتحام عقلك وان لا ينطفئ شغفك بالعلم يومًا، وتذكري دائمًا بأن "جوهر الإنسان هو السؤال، وكل وجود إنساني احتشدت فيه الأجوبة هو