قبل كل ما آتي: شكراً لكِ، لردكِ و لقراءتك مقالتي، رغم أنها قديمة ولكن الأقرب لقلبي لذلك أعُدت نشرها هنا. كل ما ينبع من كلمات هنا، فبئرها تجربة شخصية قد أكون مررت بها أو مر بها أحد مقرب مني و ربما صدفة لشخص مجهول وسعمت عنها فتٌرجمت على شكل كلمات تقرأها أعيننا، لعلها تكون بالنهاية مسعى أمل لشخص وقع تحت تأثير الفتنة كما وقعنا مسبقاً، فيتعلم يتجنب أخطائنا و يسبقنا للنور دون أن يتألم ألمنا .. بلا أدنى شك جميعنا