مرات المرات وجدت نفسي في هذا الشعور المُميت او ما يسمى بالاكتئاب الوهمي .. وكما قلتِ دائمًا يكون بفعل فاعل وغالبًا مواقع التواصل الاجتماعي لها الدور الاكبر في هذا الامر .. لاحظت كذا مره واخرها قبل شهر تقريبًا تدهور حالتي النفسيه جدًا كلما اطلع على اخبار العالم وما يُعرض لي على متصفحي من كوارث طبيعيه وغير طبيعيه من حروب وزلزلات وأوبيئه... الخ وكتابات اصدقائي الافتراضيين ايضًا بمواقع التواصل الاجتماعي .. حيث كانا لهم النصيب الاكبر في شعوري بهذا الاكتئاب ..