مرحبا عفيفة شكرا على مشاعرك الطيبة أسعد الله أوقاتك بكل خير . نسأل أنفسنا غالبًا ما إذا كانت النتيجة تستحق العناء. نريد أن نعرف ما إذا كان الوقت والجهد والموارد التي نستثمرها ستؤدي إلى نتيجة مرضية أعتقد أننا كبشر في سعي دائم للكمال فمن الصعب الوصول لنتيجة مرضية تمام الرضا خلال ذلك فمهما كانت النتيجة ، دائما هنالك طريقة لجعلها أفضل . ما هي المعايير التي نستخدمها لتحديد ما إذا كان الشيء يستحق ذلك؟ هل هو العائد المحتمل على الاستثمار
0
مرحبا عزيزي/تي أسعد الله أوقاتك اخلق أهدافك الخاصة، طالما تجد أن هذه أهداف عامة حسنا ، سأجرب ذلك ان شاء الله لماذا تعلمت الأسبانية مثلا؟ لدي اعتقاد بأن تعلم أي لغة في العموم يفتح لك بابا على ثقافة أهلها و يجعلك ترى جوانبا مختلفة لم تكن لتراها لولا ذلك . واخترت الاسبانية بالتحديد لانها من اكثر اللغات المتحدثة حول العالم .
مرحبا إكرام ، شكرا لك على وقتك الغالي و أمانيك الجميلة . أنت في السادسة والعشرين من عمرك، ولست في الثانية والستين بعد! تخيل. ما الفرق بين السادسة و العشرين و الثانية و الستين إن ظللنا نكرر نفس العام مرة تلو الأخرى . أتفق معك في أن السلبية غير مفيدة و لكن بعض الواقعية قد تكون ضرورية لمحاسبة النفس . وماذا سنجني الآن حينما نشغل أنفسنا في مستقبل ليس بأيدينا، إنما نحن مطالبون بالعمل والسعي في الحاضر، في الآن وليس
و أنت بخير عزيزي أحمد شكرا لك على مرورك الطيب إن الله سبحانه و تعالى خلق الإنسان لهدفين أتفق معك في هذه النقطة ولكنها تعتبر أهدافا عامة فجميع أعمالنا يجب ان تكون في هذا الاتجاه فإن ذهبت الى عملك و أردت به وجه الله يعتبر عبادة .و لكن تختلف طرق الوصول الى هذه الاهداف . لذلك رؤيتك للحياة يجب أن تكون قائمة على أهداف، هل فكرت في تعلم لغة جديدة ، هل فكرت أن تطور نفسك في مجال معين لتعمل