قائد واحد فقط يستطيع أن يغير تاريخ أمه بأكملها ..فلنظر للماضي ونتذكر عمر الفاروق ..كيف أصبحت الخلافة في عصره حدثت العجيب العجاب ..رجل واحد يخاف الله ولديه رؤيه وقدره علي استخراج القدرات الكامنة.. سطر عبقريه فذه في كل النواحي . القائد قادر علي فهم أتباعه وقادر علي الرؤيه السليمة..يزيل العقبات يسهل الصعاب لا تقف القدره علي التوجيه والاداره والتخطيط والتنظيم فقط بل المواهب أكثر وأكثر ..القائد قادر علي حل المشكلات . القائد الحقيقي موهبته تثقل يوم بعد يوم ،تستطيع أن

اداره الأعمال طريق سهل جدا يحتاج أمور بسيطه خلطه سهله ويسيره ..من التخطيط والتنظيم والاداره ..وفروعه متنوعه تجعلك تلم بأمور كثيره في مجتمعك..وعصرنا الآن أصبح يعرف الرائد مكانته.. فمثلا ندرس عن الاعلان والتسويق والتخطيط الاستراتيجي والبورصة وغيرها . .مع ان الدوله اصبحت تدعم الرواد فلابد النظر الي هذا التخصص نظره خاصه لان الرواد (المديرين والقاده ) لابد من إعطاء لهم الإمكانيات والموارد حتي يستني لهم أن يجعلوا من اليمون شرابا طعمه لذيذ . وإعطاء الرواد الخبره الازمه فلابد بالايمان بهم