على الرغم من وعيك بأن الناس لا يشغلهم أمرك ولا يحملون لك من الاهتمام إلا الفتات ما زلت ترتجف من نظراتهم وتخشى أحكامهم وتبحث عن رضاهم كأن في رضاهم نجاتك تعلم الحقيقة لكنك لا تؤمن بها تراها بعقلك وتنكرها بقلبك فكيف ترتقي حتى تجعل رضا الناس والقمامة سواءً في ميزانك؟