عصام فواز

60 نقاط السمعة
67.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرًأ لسؤالك صديقي، 1- بداية العلم هو ما يتبع المنهجية العلمية و هي العلوم الطبيعية و تطبيقاتها. نحن ننشر كل العلوم دون استثناء. لكن البعض يسألنا لماذا لا ننشر عن "علم الاجتماع" والفلسفة. الجواب ببساطة هذه ليس علوم و ان احتوى اسمها على كلمة علوم. سيكون لنا قريبًأ سلسلة في الاقتصاد للتنويع و سنهتم بالموضوع أكثر من قبل. 2- هل يكفي نشر العلوم؟ لا لكنه البداية وهي ليست بالبداية البسيطة. عندما بدأنا منذ 5 سنوات ضحك الناس علينا. أعدك لن
لا برنامج محدد لنا للكتاب الضيوف، لكن لو كان لديك ما تنشره وكان المكتوب مبني على مصادر موثوقة رصينة و يستحق النشر نقوم بنشره باسمك حتمًا. يمكنك التواصل معي على البريد الالكتروني: ceo@ibelieveinsci.com
أما بالنسبة للتسمية، فلم و لن ندعي أننا باحثون. جميع المبادرات العربية تنقل العلوم ولا تخلقها واستخدام التسمية به تكبّر حتى الباحثون يتفادوه
شكرًأ لسؤالك صديقي و سأجيب عليهما بنفس الإجابة. من يبحث في العلم عن إعجاز أو تكذيب لدين خرج عن فكرة الإيمان بالمسلمات وقام بأدلجة العلم وبالتالي فقد حياديته و مصداقيته. الخلط بين الإثنين خطأ ولا يجب أن يكون له وجود
شكرًا على سؤالك صديقي. الحقيقة المرة أنه و في مجتمعاتنا اليوم لا يوجد أي تشجيع للبحث العلمي. الفساد المستشري يهدر أموالًا لو استثمرت لما حاع علماء العرب وهاجروا. الجوع ليس فقط جوع بسبب ندرة الطعام.من هم العلماء العرب الحديثون؟ من حسن كامل الصباح إلى أحمد زويل، بيتر مدور و James Corey، دون أن ننسى عصام حجي و محمد البرادعي و غيره الكثير الكثير من المبدعين. السبب هو أن الأموال والجهود لا تستثمر بالمكان الصحيح. في العالم العربي مدارس و جامعات
قمت بمراسلتك على الإيميل صديقي. شكرًا لاهتمامك
بالعكس صديقي هذا مكا مناسب لك. عملنا لا يقتصر على الترجمة وإن كانت الأخثرة تشكل النسبة الأكبر مما ننشر. نحن نشجع على الكتابة العلمية الحرة طالما أن محتواها العلمي صحيح و مرتكز على مصادر و مراجع علمية موثوقة. أما سؤالك الثاني صديقي فالتجربة بحد ذاتها خبرة لا مثيل لها. جميع من عملوا في لمشروع تحسّنت معلوماتهم العلمية نتيجة النقاشات التي تحدث، كما تحسنت لديهم مهارات التواصل و الكتابة، ناهيك عن المعلومات العلمية التي يكتسبها الشخص عندما يعمل على موضوع ما.
شكرًا لك صديقي مع محبتي الفائقة
مجرّد الكلام عن الخلود خاطئ. هناك مسعى حقيقي للعلماء بتحقيق الخلود البيولوجي للبشر، أي تعديلات جينية تقضي على الأمراض والشيخوخة، لكن الأسباب البيولوجية ليست هي الوحيدة التي تسبب الموت و هناك أشياء يعجز العلم عن تحقيقها. هناك تيار آخر يحاول لتحقيق خلود الوهي البشري أي نقل الوعي البشري لروبوتات، لكن الأمر يطرح الكثير من الأسئلة الأخلاقية والمنطقية وما زال بعيد المنال و نتائجه قد تكون كارقية و أشدد على كلمة قد
فريقنا مكون من أكثر من 200 شخص يعيشون في أكثر من 15 بلد عربي. لا معرفة شخصية بأي أحد منهم. لا نعرف عن بعض سوى الاسم والصورة وفي حالات قليلة بعض الكلام في العمل.
في أنا أصدق العلم نفصل بين الشخص والجمعية. كل فرد في المشروع له ايمانه الخاص ولا نتحدث بهذا الموضوع أبدًا. أما نحن كمجموعة فننشر العلم كما هو دون تحوير حتى لو كان يتعارض مع ما نعرفه أو نصدقه. المقالات الكثيرة للجدل التي ننشرها تكون بناء على أسئلة عديدة نتلقاها. فنحاول إيجاد تفسيراتها العلمية و لم نفكّر يومًا إن كانت هذه التفسيرات تتعارض مع بعض تفسيرات النصوص أم لا. تفسير النصوص نتركه للمهتمين بذلك. نحن نهتم بنشر المعلومة العلمة فقط حتى
لا صديقي سأجيبك بعيدًا عن الديبلوماسية. عندما ننشر العلم لا ننظر لأي جانب غيره. كيفية تأثير ما ننشر على الشخص وإيمانه يعود لهذا الشخص والأمر لا يعنينا و ما يقوم به بعض رجال الدين من محاربة العلم هو نوع من الإرهاب الفكري و حربهم علينا نواجهها بالحقيقة العلمية.
شكرًأ لك صديقي على كلامك و أتمنى أن تكون إجابتي بالصراحة التي تتمناها و يتمناها الجميع. 1- ما يميز أنا أصدق العلم عن غيرها هو تمسكها بنقل العلم كما هو دون تغليفه بأي طابع أيديولوجي أو سياسي وهي تكاد تكون واحدة من القلة في ذلك. أضف إليه أن النظام الإداري فيها ليس نظامًا تقليديًا. فهي تشجّع أي عضو على الاقتراح دون أي شروط وبحرية تامة طالما المنهجية العلمية محترمة في البحث المراد نشره. 2- هناك فريق مهتم بالبحث عن المواضيع
أهلًأ بك صديقي، للأسف كم الأحلام المدفونة في عالمنا العربي أكبر بكثير من تلك الممكن تحقيقها. ما نهدف إليه في أنا أصدق العلم أو بالأحرى ما نحاول القيام به هو التالي: 1- إظهار العلم بأبسط شكل ممكن مع المحافظة على رصانة المحتوى. 2- التركيز على الجانب الإنساني والأخلاقي في التفكير العلمي المنطقي 3- نشر العلم المسؤول أو العلم الذي يدعو لاحترام البيئة والتواضع أمام الكائنات الحية الأخرى وعدم التكبر. هذه الأفكار إذا ما ترسّخت نكون قد نجحنا بتحقيق أهدافنا.
وعليكم السلام صديقي، 1- نعم نحن نقوم بذلك بالفعل. المشكلة في المحتوى العربي ليس فقط غيابه، إنما الموجود الذي يصنّف غالبًا زيفًا و دجلًا وتضليلًا و هذا الكلام لي ينطبق على الجميع. 2- جميع المبادرات العلمية صديقة و ما تقوم به موضع حب و تقدير، لكن حاليًا لا يوجد أي تعاون بين المبادرات العربية للأسف. بعضهم يقوم بتبادل المنشورات من أجل زيادة المتابعين بينهم و هذا حقّهم، لكننا فضّلنا عدم الخوض في لعبة السعي نحو الأرقام. 3- لا إصدارات كتابية
من المخطئ الاعتقاد بأن العلم يحمل كل الأجوبة. أنا أعتقد بأن العلم ما يزال في خطاه الأولى و طالما أن المنهجية العلمية هي المتّبعة في البحث، فأنا سأصدق إجابته. لكنن أكرر العلم لم يُجب على كل شيء
أهلًا بك صديقي وشكرًا على سؤالك. 1- نعم نتعرض للمضايقات يوميًا والتهديدات تأتينا بفترات متقطعة وفي الحقيقة كان آخر التهديدات اليوم. 2- سئمنا كمّ الأفواه و لن ندخل هذه اللعبة أبدًا. التعليق مفتوح على صفحتنا و نشجّع النقاشات مهما أصبحت حامية، لكن عندما ينتقل البعض للاهانة الشخصية، هنا نتدخل بالحظر الفوري. 3- العلم مبني على المراقبة وتحليل المعطيات وبالتالي لا يمكن الإيمان به. نحن نصدّق ما تأتي به المنهجية العلمية السليمة لأنه أفضل ما نملك وإن لم يكن مثاليًا 4-
أهلًا بك صديقي و شكرًا على سؤالك، 1- المشروع ذاتي التمويل ولا يقبل أي مساهمات خارجية حفاظًا على استقلالية رسالته. مصادر دحلنا هي الاعلانات على الموقع الالكتروني ومساهمات المتطوعين في المشروع لسد أي عجز في الميزانية. 2- إن أي متطوع يودّ التقدّم للتطوع في أنا أصدق العلم يخضع لمرحلتين من الاختبار، الأولى تتمثل ببعض الأسئلة العلمية التي توجّه له لتكوين فكرة عن مدى اطلاعه على المواضيع العلمية و حجم الزاد الذي يحمله، أما المرحلة الثانية فهي اختبار لغوي يخضع له