السلام عليكم ورحمة الله والصلاة والسلام علي رسول الله أهدي اليكم احدث مؤلفاتي وهي رواية "شيطان من الجحيم" .وهي تتحدث عن : عرض احدي الشياطين في الجحيم النزول الي الارض ومعاقبة فئة معينة من البشر في مقابل ان يكون من المقربين من "ابليس اللعين". من هؤلاء الذين سيعاقبهم "الشيطان"؟ ولماذا هم بالأخص؟ هل سينجح الشيطان في مهمته؟ وكيف ستكون جولته علي الأرض؟ كل هذا ستعرفه عند قرىتك لهذه الرواية الرائعة. &مقتطفات من الرواية/// >وقف الشيخ "نورالدين" وهو يمسك"بالمصحف الشريف" في
اسماعيل محمد
مدون ومؤلف مصري ومؤسس مدونة"قصص وروايات". أعشق تأليف الروايات والقصص من جميع النوعيات "رعب - أكشن - مغامرات - خيال علمي"
-2 نقاط السمعة
13.4 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
my-books7 مدونة متخصصة في القصص القصيرة " مغامرات - رعب - أكشن - خيال علمي "
http://my-books7.blogspot.com
غباءxغباء ( طاطا وريكا ) -الحلقة الاولي
طاطا وريكا اتنين اصحاب طلعوا علي الدنيا لقوا نفسهم مع بعض وساكنين في حارة واحدة " نفس الحارة الي ساكن فيها عبد العال والمعلم فجلة بس بعيد عنهم شوية " طاطا وريكا ساكنين في شقة واحدة في بيت الست" فتكات" وما ادراك ما الست "فتكات" هي عبارة عن " والله ما عارف اوصفها بأيه " تقدر تقول كده - بقرة حلوب – او زي المصارعين اليابانين الي لابسين فردة كوتش في وسطهم ويفضلوا ينطحوا في بعض زي الخرفان المهم ان
"يوميات سواق تاكسي" – الحلقة الاولي
"عبد العال" رجل في اوائل الاربعينيات بيشتغل سواق تاكسي بسيط . "عبد العال" راجل محترم مبيشربش غير السيجارة - سيجارة بس – لاكن لما تشوفه تقول عليه "مسطول" وده علشان المعلم "عبد العال" نص سنانه واقعه وكلامه نصه مش مفهوم "وبيموط" في الكلام يعني زي المساطيل بالظبط لاكن هو راجل طيب ومحبوب في الحارة الي ساكن فيها والي فيها المعلم "فجلة" الي "عبد العال" شغال علي التاكسي بتاعه وفي يوم من ايام ربنا " عبد العال" ماشي بالتاكسي ولقي -
رواية"قلب ام" - ملحمة تدمي لها القلوب
عانت "خديجة" مع ولدها "حسين" بعد وفاة زوجها فكان شاب مغرورا ومتكبرا علي معيشته ولم يعطها حق رعايتها فماذا حدث مع هذه الام الذي نزف قلبها دما من ولدها الوحيد. قصة تدمي لها القلوب *مقتطفات من القصة: >صرخ "حسين" في وجهها قائلا:ليس هذا وقت اسئلة اريد الأختباء. وبعد قليل حضر "ابراهيم"ومعه افراد الشرطة ولما رآي "خديجة" تقف في نافذها منزلها الأرضي فنظر لها نظرة شفقة طويلة واحست بها "خديجة"< من هنا https://asnadstore.com/p/kz4u