أيمن القحطاني

2 نقاط السمعة
8.07 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
إذا كان واضح عندنا وعندك إن التعدد (مباح) من جملة المباحات لم تشترطين له أسباب يكفي في ردها أنها حاجه تُلائم فطرة البشر الشارع أباحها :)
ما سألك عن شروط التعدد ! قال يحق له متى ماكان مقتدر بغض النظر عن الأسباب ، -وجوب العدل- ليس فيه أدنى اعتراض على إباحة التعدد :) _الشارع -أوجب- العدل ولم يشرطه والفرق بينهما أن الثاني محله العقد يعود عليه بالإبطال إذا أنعدم -حكم قضائي- ، بخلاف الأول هو معصية وكبيرة -حكم تكليفي-  ثم كيف تحملين قول الله جل جلاله (ولن تستيطعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم) على تقريرك؟هل شرط الباري المحال على خلقه؟