أولا أؤكد حقدي لساسة فرنسا وحكومتها اللعينة، هي ومن كان معها موافقا لما تفعله وتصدره من قوانين وقرارات معادية للإسلام والمسلمين في فرنسا وخارج فرنسا. ثانيا لا توجد لدي مشكل مع الشعب الفرنسي من عوام الناس الذين لا يهمهم أمر المسلمين إن تواجدوا بينهم ، الذين لا يجدون مشكلا من تواجدنا نحن المسلمين في بلادهم طالما لا ننتهك ماتنص عليه قوانينهم والتي بدورها لا تعارض تعاليم الإسلام. فنحن بشر لا يؤذي بعضنا بعضا ولا يوجد أي داعٍ للحقد والبغض.