فراشة جميلة بأجنحة زاهية الألوان ترفرف بعدد دقات قلبها ولكن مختلفة التفكير بعقل كبير أكبر من حجمها حتى أنها أطمح فتاة رأيتها طمحت إلى الشمس وعشقتها رغم يقينها بسبب هلاكها فحاولت وحاولت حتى وصلت إلى أشعتها في البداية أحرقت بعض رغبات جناحيها ولكنها لم تيأس إستراحت قليلا ثم أعادة الگرة من جديد بعزيمة قوية على السابق فوصلت لهدفها
شكرا لك
شكرا لأنك تركتني في الوقت الذي كنت فيه بحاجة إليك شكرا لأنك تركتني أتعلم كيف أتحمل الوجع وكيف أكون جيشا أنا فيه القائدة والمحاربة في ٱن واحد شكرا لأنك عندما خذلتني علمتني أن الله هو الملجأ و هو الأمان هو الذي لا يخذلنا أبدا