المفتاح هو الرضا وللاسف لا الغني راضي بحياته رغم كل ما عنده من فلوس وثروة ورفاه يلجئ لاماكن الفقراء وطعامهم وحتى ثيابهم (ثياب ممزقة ومرقعة وتصلح للمشردين يدفعون بها ثمنا خياليا) ولا الفقير قانع و راضي بحياته بل يريد حياة الاغنياء ببذخها ومتعها التي يفتقدها في حياته. فالحمد لله على كل حال