امال عبد الكبير

0 نقاط السمعة
127 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
المفتاح هو الرضا وللاسف لا الغني راضي بحياته رغم كل ما عنده من فلوس وثروة ورفاه يلجئ لاماكن الفقراء وطعامهم وحتى ثيابهم (ثياب ممزقة ومرقعة وتصلح للمشردين يدفعون بها ثمنا خياليا) ولا الفقير قانع و راضي بحياته بل يريد حياة الاغنياء ببذخها ومتعها التي يفتقدها في حياته. فالحمد لله على كل حال