القصة مستوحاة من الحياة المريرة التي تعيشها العديد من المجتمعات في القرن الواحد و العشرين، هذه المجتمعات البشرية المحرومة تعايَشتْ مع العبودية و الاسترقاق و لم تدافع عن حريتها و لا عن كرامتها الإنسانية، فقد أصبحت خاضعة لِجَبروت و ظلم طُغاةٍ لا يعرفون مفهوم الديمقراطية و الحرية و العدالة الاجتماعية، كل ما يعرفونه هو سياق هذه المجتمعات كالقُطعان.