إسمي طارق زياد، 30 عاماً، من فلسطين - مُقيم في الإمارات العربية المُتحدة حيث أعمل فيها مُترجماً ومُدققاً لُغوياً. بدأ شغفي بعلم الفلك والحياة البرية منذ أن كُنت طفلاً، وأذكر جيداً كيف كُنت أنتظر الليل لأُشاهد العرض الكوني اليومي بنجومه وكواكبه المتلألأة في ساحة بيتنا. ولا أنسى كذلك شغفي بالحياة البرية وأصناف الكائنات الحية المختلفة ومتابعتي للبرامج الوثائقية التي تتحدث عنها كل يوم. قادني شغفي بالحياة البرية للمشاركة في الرحلة البحثية العلمية الدولية التي نظمتها مؤسسة Biosphere Expeditions في محمية