> الشكوك التي طرحتها غير مقنعة ابدا وهناك اجابات منطقية عليها أتمنى لو أفدتني ببعض الإجابات المنطقية البعيدة عن الميل العاطفي أو الغريزي نحو "التصديق بالإله وبكماله" > لا اعرف لماذا عندي شعور ان حالتك هي مجرد سوء فهم -misunderstanding - ممكن ان تحل بمزيد من البحث و التفكير يراودني شعور أنني لن أجد إله إبراهيم وإسماعيل وإسحاق في آخر الطريق
0
لأن النصوص الدينية وصفته على أنه "عزيز ذو انتقام"، يعاقب قوما على معاص بسيطة ليترك قوما آخرين على هواهم. يطلب نجدة البشر ليحموا دينه .. يسمح بسبي النساء وقتل الرجال .. لا يقوى على حماية أنبيائه تارة وتارة أخرى يبطش بأقوامهم (على الرغم من عدم وجود دليل ملموس يربط التدخل الإلهي بهذه الحوادث إن قبلنا حدوثها أساسا).. لا يتعلم من أخطائه (آدم وحواء؛ الطوفان؛ أقوام عاد وثمود ...) عندما لا يجدي حل مع مشكلة ما، على الإنسان أن يعيد تقييم
> ما الخلفية الدينية في الدين الاسلامي التي كانت لديك؟ هل درست العقيدة الاسلامية سابقاً او شيء كهذا؟ لا لم أمضي حياتي القصيرة نسبيا في دراسة عميقة لأفكار نظرية لا تعدو عن كونها "أساطير أولين" إن وضعناها تحت مجهر البحث العلمي. نشأت نشأة إسلامية .. ويوما ما، لم يعد لهذا المعتقد الذي آمنت بها قبلا أي قيمة منطقية تجعلني متمسكا به.
> اد لا يمكن لك معرفت السبب لانه هو الخالق اما انت المخلوق فلا يجب ان تتساوَوْ في التفكير لا أرى مانعا من ذلك سوى القيود الأخلاقية نفسها التي تمنع بعض رائدي العالم الرقمي من رفع مقدرة الحواسيب (المخلوق) المعرفية خوفا من تملكها المقدرة على التحكم بالبشر (الخالق) في المستقبل. > وجود الشر هو ناتج عن البشر وليس الاله هذا يماثل اتهامنا طفلا مشاغبا بأنه عاق وشرير بطبعه، وأنه لم يكتسب شيئا من والديه. > هدا ما يميزنا عنهم فنحن