جزاك الله خير الجزاء
0
كانت حالتي شبيهة بحالتك وما زالت عندي بعض الجوانب لكن مع الانخراط في الحياة والتعامل مع أشخاص مختلفين ومعرفة الناس عن قرب تبين أن الناس لا ينشغلون بي إلا وقت وجودي معهم فقط ثم ينصرفون إلى حياتهم وشؤونهم . فتعلمت ألا أنشغل بالناس وآراءهم عني بل أنشغل بالصواب وأتعلمه وأواجه به العالم بأسره دون خوف أو خجل لكن في حدود احترام الآخرين. كنت في السابق في موقف المدافع المبرر لأفعالي لإرضاء الآخرين لكن الآن أصبحت أوضح حقائق حتى وإن كان