مشكلة المضادات الحيوية لها محورين، ألا وهما المحور الذي تناولته بالمساهمة التطوير المستمر لسلالات المضاد الحيوي بحيث يكون هناك جديد باستمرار، والمحور الثاني ترشيد استهلاك المضادات الحيوية بالصيدليات وبالمستشفيات، أو منع صرفها دون وصفات طبية وفرض غرامات على ذلك، فلدينا المضادات تصرف مثل الحلوى، سواء كان محتاجا أو لا. والكارثة الأكبر أن الأطباء حتى لا يبدأوا العلاج بالأنواع البسيطة كالأمبسيللين أو الأزيسرومايسين لكن مباشرة يستخدمون أحدث السلالات وهذه مشكلة أخرى. حل المحورين هذا سيساعد كثيرا في ترشيد الاستخدام والتخلص من
إم آي تي تكنولوجي ريفيو
2.27 ألف متابع
تسلّط المجلة الضوء على مستجدات التكنولوجيا التي تشكّل عالمنا اليوم وفي المستقبل، من الآلات الذكية والبلوك تشين إلى الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الأعمال وحتى عالم الفضاء.
https://technologyreview.ae/
فاجأتني نسبة التلقيحات، كيف يمكن لدولة تستعد لاحتضان حدث ضخم مثل الأالعاب الأولمبية أن لا تتجاوز نسبة التلقيحات فيها 18 بالمائة؟ وتحدثت في المقال عن وضع مقلق وانتشار متزياد للفيروس ووجود رافضين لاستضافة الحدث خوفا من تفاقم الوضع، وفي المقابل جميع مبررات اقامته مادية دعائية للحكومة اليابانية واللجنة الأولمبية. مؤسف جدا أن المال أهم من سلامة الأشخاص. أزمة كورونا الأخيرة كشفت زيف شعارات المنظمات الرياضية حول كون الرياضة شيء انساني أخلاقي وفضحت أنها أصبحت صناعة حاف مثلها مثل باقي الصناعات
مشاهد تقشعر لها الأبدان ، عند مشاهدتي لما يجري هناك -فالجثث ملقاة على الارض والأماكن العامة تعمُ بالمرضى - أشعر بالآلم جدًا ، هل ما حدث نتيجة التقصير من السلطات هناك وأنهم لا يرغبون في الاعتراف في ظهور سلالات جديدة أم نتيجة الإستهتار من قبل الناس وإتباعهم لعاداتهم وطقوسهم أم أن السلطات لاتملك المعرفة التامة في إدارة الأزمة والتعامل مع الوباء أم جميع تلك العوامل قد ساهمت في إنتشار الوباء بشكل غير مسبوق في هذه البلاد ! أتمنى من الله
لستُ من مؤيدي نظريات المؤامرة ولا حتى من معارضيها، وحقيقة الأمر كل شيء جائز. لكن وسواء تسرّب من مختبر أم تكوّن بشكل طبيعي وكان "خفّاش" هو سبب هذا البؤس العالمي بشأن الفيروس، أليس الأجدى أن تسعى الجهات المعنية ومنظمة الصحة العالمية لإجراء اختبارات أكثر على اللقاحات وتقوية الضعيفة منها خاصةً أن بعضها وهو شائع للغاية اليوم تسبب بأكثر من حالة تجلطات في الدم!؟ الأمر الآخر هل منظمة الصحة العالمية ذات نفسها تتمتّع بالنزاهة لإجراء هذا التحقيق الاستقصائي؟ أجد عليها الكثير
فعلا، لاحظت منذ مدة طويلة أن جيلنا نحن أقل صحة مقارنة بالجيلين السابقين ،و جيل الأباء أقل صحة من جيل الأجداد، وكأن هناك تراجع في مستوى الصحة مع تقدم الأجيال. ربما يرجع هذا إلى أسلوب الحياة ونمط الغداء الذي نعتمده فإذا قارنا نمط حياتنا مع النمط الذي كان يتبعه أجدادنا سنجده أقل صحية. لكن التساؤل الآن، هل سيؤثر هذا على معدلات الحياة؟ هل ستنخفض مستقبلا؟
الأمر معقد للغاية، كثيرا ما كنت أتسائل لماذا لا تظهر لي بعض المنشورات، ولماذا منشوراتي شخصيا لا تظهر لكل أصدقائي، وكذلك لماذا يأتيني إشعار بأن فلان قد علق على منشور فلان ..! ولكني أتسائل أليس من الأفضل أنا تعرض المنشورات بحسب ما حددت أنا .. أقصد من الطبيعي أني أتابع مجموعة من الأصدقاء والصفحات.. لماذا لا تقوم بعرض آخر ما نشره الأصدقاء ثم ما تم نشره بالصفحات، هل نحتاج حقا لمثل هذه الخوارزميات المعقدة؟
هذا هو الخبر المخيف الذي نخشاه جميعا، وهو مع التمحور السريع وغير المتوقع وانتشار سلالات مختلفة للفيروس تفشل الشركات في مجابهة التغيير، وتصبح اللقاحات الجديدة غير قادرة على حل الأزمة الجديدة. شركات عملاقة بعالم الدواء مثل فايزر لابد أن تكون سابقة بخطوة وتكون جاهزة لمثل هذه التحديات لمعالجتها سريعا وإلا ستكون علامة سوداء بتاريخها.
إذا كنت أفتخر بكل عربي يقدم إنجازًا كبيرًا ، فما بالك عندما يكون هذا الشخص من بلدي ، بالطبع أفتخر به كثيرًا فالمهندس رمادي- الحاصل على درجة الماجستير في الهندسة الميكانيكية والدكتوراه في الهندسة الطبية الحيوية والفيزياء الطبية ، والذي يُقال عنه أنه إكتشف طرق مبتكرة لعلاج أمراض مثل مرض باركنسون والصرع- قادرٌ على تطوير أقراص إلكترونية قابلة للبلع . مبارك له بكل تأكيد .
نعم هي مكسب من مكاسب هذه الأمة،البلدان العربية تزخر بالطاقات والمواهب ينقصها فقط الدعم والتعريف..كثير من شبابنا ومخترعينا في العالم العربي لا يحظون بالإهتمام الكافي والدعم من قبل المجتمع فتموت فيهم الفكرة رغم المحاولات،ليت بعض هذه الطاقات تحظى بالإهتمام كما حصلت عليه المهندسة زها حديد.. أتذكر على سبيل الذكر فقط أحد المخترعين في تونس قام باختراع أمر معين فاتهم بتهمة"كثرة الإفراط في التفكير"وقتلت أفكاره في مهدها.
على الرغم من كل هذه الميّزات،، لكن غالبية مستخدمي تطبيقات التواصل والمراسلة لم يسمعوا بهذا التطبيق إلا بعد السياسة الجديدة التي أعلن عنها واتساب وسيبدأ في تطبيقها قريبًا! ذلك يُثبت أن سوق واتساب كان رائجًا للغاية حتى اليوم! لكن أستغرب هل حقًا لم يكن هناك كشفٌ لخصوصية مستخدمي التطبيق مع فيسبوك من قبل؟ فالتطبيق تابعٌ بالأصل للشركة الأم فيسبوك المعروفة بسمعتها السيئة بما يتعلّق ببيانات المستخدمين!
ممتاز هذا المجهرـ أرجو أن يصل إلى العالم العربي بسرعة كبيرة، سيحسن كثيرا من معدل الشفاء من السرطان، فللأسف هناك حالات كثيرة بعد الشفاء لأول مرة تُنكس مرة أخرى ويظهر المرض من جديد ويكون غالبا لخضوع المريض لجراحة غير ناجحة كليا فخلية واحدة مصابة قادرة على تدمير الكل، وهذا المجهر سيسمح للأطباء بإزالة الأورام كاملة مع التأكد من عدم ترك أي خلية مصابة.
ماذا يقصد بتقنية الذكاء الاصطناعي ai