تشير الأدلة حتى الآن إلى أن اللقاحات ينبغي أن تقلل من احتمال انتقال العدوى، لكنها قد لا توقفه تماماً. فعلى سبيل المثال، تتعرض القرود التي أخذت اللقاح وتعرضت للفيروس للإصابة بالعدوى ولكنها لا تشعر بالمرض. وبشكل عام، يكون لديها عدد أقل بكثير من الفيروسات في المجاري الهوائية. لكن هذا لا يعني عدم وجود انتشار؛ ففي الفترة الأولى من الجائحة، وجد الباحثون أن بعض الأشخاص الذين أصيبوا بفيروس كورونا ولم يشعروا أبداً بالمرض كانوا ينشرون العدوى رغم ذلك.
تعرف على آراء الباحثين حول قدرة هؤلاء الحاصلين على اللقاح على نقل العدوى، في مقالتنا عن الأمر من الرابط: