على الرغم من أن أبل لا تزال تلتزم الصمت حتى الآن حول خططها المستقبلية، إلا أن بعض المصادر التي تحدثت إلى وكالة رويترز أشارت إلى أن الشركة أحرزت تقدماً يسمح لها بالسعي لإنتاج سيارات شخصية، على عكس بعض أهم منافسيها التي تهدف لإنتاج سيارات أجرة ذاتية القيادة.

ولعل أبرز "الطفرات" المحتملة في السيارة هي التصميم الجديد للبطارية، الذي قد يقلل بشكل جذري من تكلفتها، ويزيد من حجم الخلايا الفردية داخلها، وبالتالي يزيد المسافة التي يمكن للسيارة أن تقطعها. كما تختبر الشركة حالياً إمكانية الاستعانة ببطاريات فوسفات حديد-ليثيوم، وهي أحد أنواع بطاريات الليثيوم أيون، إلا أنها تتميز بأنها أطول عمراً وأكثر أماناً لأنها أقل عرضة لارتفاع درجة الحرارة.

للاطلاع أكثر على تفاصيل خطط أبل لاقتحام هذه السوق الواعدة، يمكنكم قراءة المقالة كاملة على المنصة من الرابط: