في صيف عام 2018، كتب ما يقرب من 70 منظمة بحثية وحقوق مدنية رسالة إلى جيف بيزوس تطالب فيها أمازون بالتوقف عن تزويد الحكومات بتكنولوجيا التعرف على الوجوه. ودَعَت الرسالة أمازون إلى "الدفاع عن الحقوق المدنية والحريات المدنية" كجزء من التركيز المتزايد على الدور الذي تلعبه شركات التكنولوجيا في تمكين حكومة الولايات المتحدة من تتبع وترحيل المهاجرين.
وفي يوم الأربعاء الماضي، أعلنت شركة أمازون تعليقَ استخدام الشرطة لنظامها (ريكوجنيشين) للتعرف على الوجوه لمدة عام واحد، في مفاجأة لنشطاءَ الحقوق المدنية والباحثين، الذين ناضلوا كثيراً من أجل وقف بيع هذه التقنية إلى الشرطة من قِبل أمازون.
للتعرف على تفاصيل نضالهم، يمكنكم قراءة المقالة كاملة من الرابط: