في هذه أختلف معك استاذ نبراس،رغم كل الجمال فإن الطبقات الصوتية العالية تصيبني بألم حاد في رأسي،فيضيع المعنى و يضيع الجمال و لا يبقى إلا الألم .
و لو كان صاحبها مرتلا للقرآن أو كوكبة الشرق أو شخصا آخر.
ربما هو مزاج
لا بأس .
لا بأس يا هدى، فالدنيا أذواق. ولا داعي للقب أستاذ عند مخاطبتي.
مجتمع لتشارك الأغاني الرائعة والسيمفونيات الرائقة (سواء العربية أو الأجنبية).
التعليقات