قبيل حلول موعد النوم، يفضل أن نستمع إلى الموسيقى لا إلى الأغاني، حتى ندخل عقولنا وأجسادنا بحالة من السكينة والهدوء. من عادتي الاستماع إلى المقطوعات الموسيقية الهادئة في آخر ساعات الليل بينما أقرأ كتاباً أدبياً أو خلافه. ولاحظت أن المقطوعة المرفقة أدناه، من بين المقطوعات اللطيفة بألحانها الإيجابية، التي تنسجم مع المطالعة الليلية الهانئة.