قــد يبحث هذا المســلم ويتعلــم، عنــدها يجــد أن الأدلــّـة التي تثبــت صحــّـة الإسلام ليست بأقــوى من الأدلــة التي تثبــت صحــة البوذيــة المعتقــدات الأخرى. مــع ذلك جل هذه الديانات تقــول أنهــا الحــق والأخريــات على خــطأ. بذلــك يكون تطــوّر عقلــه وأصبــح يبــحث عن الآراء التي تخــالف تفكيــرة ويقــراءها ويحللــها. وهــذه الإجابــة لا تعارض إجابتي تلـــك.
لا وجه لمقارنة الإسلام بالبوذية , فالبوذية تظل مثلها مثل أغلب الديانات في أسيا حيث هناك تناقض بين ما يعتقدونه و بين كتبهم المقدسة, كما أنني أريد منك أن تضع لي الأدلة التي تثبت صحة البوذية وقارنها بأدلة الإسلام و ستعرف الفرق.
مــع ذلك جل هذه الديانات تقــول أنهــا الحــق والأخريــات على خــطأ.
و هذا لا يعني أن الأدلة علي صحتها تقريبا متساوية في الأدلة مع الإسلام , في حال حكمنا العقل قليلاً سنعرف من هو الأصح و الذي يجب أن يكون دستوراً للبشرية فكل الأديان تعتقد بذلك يا صديقي و الإسلام فصل في أمرهم.
التعليقات