هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ ۚ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ( سورة البقرة)
او
أَأَنْتُمْ أَشَّدُ خَلْقاً أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا وَالأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهاَ أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا وَالجِبَالَ أَرْسَاهَا (سورة النازعات)
المصدر:ladeenioon.blogspot.com/2014/12/blog-post_99.html?m=1
هل تقصد ان القران يقول ان الله خلق الارض قبل السماء ثم في اية اخرى يقول ان الله خلق السماء قبل الارض؟
اين التناقض ؟
في الآية الاولى بعض ان خلق مافي الارض توجه الى السماء التي كانت موجودة من قبل و جعلها 7 سماوات (لانه لم يقل خلق السماء بل استوى الى السماء)
يبدو أن الترتيب الذي حدث حسب الآيات هو خلق السماء ثم خلق الأرض وما عليها ثم تسوية السماء سبع سماوات. وبحسب هذا الترتيب لا تناقض.
ولكن عموما مفهوم السماء والسماوات السبع من المفاهيم الغامضة في القرآن، فالبعض يفسرها أنها طبقات الغلاف الجوي، والبعض يفسرها أنها الكون بأسره، وبعض التفسيرات تدعي أنها أبعاد أو أكوان أخرى!
ولكننا نؤمن بها كما هي، حتى يصل العلم لتفسير مناسب لها.
التعليقات