كلام 32: عبدالمهيمن الآغا مؤسس حسوب.
يا له من (حسن للظنّ)
لكنني أستغرب أن جميع الأعضاء شاهدوا الحلقة مع أن حلقات سابقة كانت مع أناس أكثر شهرة ولم تلق كل ذلك الإعجاب!
عمومًا، سبحان الله فالمحبة من الله يهبها لمن يشاء من عباده :)
@ZaidEd غير صحيح أولًا الحلقات للإستماع وليست للمشاهدة :)
للإنصاف.
عدد المستمعين لحلقات سابقة من برنامج كلام موضحّة في الصورة
عدد من استمعوا لهذه الحلقة لما يتجاوز حتى الآن ٤٠٠ شخص.
الحلقات التي تقارن بها كانت منذ 18 يومًا وأكثر، هذه الحلقة لم يمض عليها سوى 9 ساعات حتى وقتي هذا، دعنا ننتظر 18 يومًا ونرى.
[على الهامش]: في المغرب تقريبًا أو الأردن -لست من هناك أو هناك كما ذكرت لك- يقال سمعت البرنامج و سمعت الفلم وسمعت المسلسل التلفزيوني مع أنها ترى ولا تسمع لذا لا أظن أن هنالك مشكلة كبيرة بتشتت الحواس هذا :)
أعلم هذا ولكني فعلًا لاحظت أن الجميع سمعوها حتى مصطفى سعدي
ويبدو أن هذه ستكون أول حلقة أستمعها كاملة لثمود (حلقاته طويلة)
هل تعرف شبايك الوحيد الذي طبق كلام شبايك هو عبدالمهيمن لذا الجميع يود الاستماع إليه (الكل يريد أن يصبح مليونيرًا كما ذكر ثمود في البداية)
هل استضاف ثمود في أي وقت ما مليونيرًا فعلاً؟
@midoodj لا أظن بأن هنالك مشكلة فيما قاله، مجرد مزاح واضح كما ترى ^_^
وأنت بكل خير، سؤال جانبي:
ألا يستخدم من فريق حسوب أحد سواك الشابكة؟ لا أرى سواك تدافع عن الشركة وموظفيها وتوضح المشاكل والأخطاء وتعلن عن القرارات، أم أن هذا جزء من التسويق الاجتماعي؟ كنت أتسائل بالمرة وأرجو أن تفيدني بخبرتك الوظيفية، هل يُفضّل أن لا يتدخل العامل بقرارات تتعدى وظيفته؟ مثل أن أقترح شيئًا حول تسويق الشركة التي أصمم لها مثلاً؟
التعليقات