إلى أي حد قد توافقني أو تختلف معي في العبارة أعلاه (عنوان المساهمة)، وبغض النظر عن موقفك، أنا راغب في تصدير تجربتي، ومفادها أن التسويق، فيه من سمت التحايل / المحايلة / الحيلة، أو الاحتيال، الكثير أو القليل، ولكنه فيه بعض ما فيه. وبالتالي، يلزم أن تكون مقتنعا، بشكل صادق، أو واهم، أو تمثيلي، بالمنتج الذي تقدمه. سوف نترك الجزء الخاص بالوهم، أو التمثيل. ونركز قليلا على الصدق، رغم أنني من النوع الذي ينجح كثيرا في أن يكذب الكذبة ويصدقها، إلا أن حرجي من المسائل المتعلقة بالمال، وتعاطفي مع القارئ، يرغماني أحيانا على التركيز فقط على كل ما هو جيد وأجود، وليس ما دون ذلك. وبالتالي، إذا تشككت، ولو بدرجة أو درجات بسيطة في عنوان ما، قد أنجح ببراعة، في جعل المشتري يعيد التفكير مرارا قبل أن يقبل على أي من العروض التي يفترض أن أقدمها له. وهذه ببساطة، كارثة حقيقية!.
التعليقات