في نهايه الخمسينات بدأ نجم الفتي الريفي البسيط يلمع اصبح ألفيس برسيلي حديث الجميع بازياءه الغريبه
وتسريحه شعره الاغرب وطريقه رقصه علي المسرح
اصبح علي مدار العشرين سنه وحتي نهايه السبعينات النجم الاكثر جماهيريه والاعلي اجرا ذلك النجاح الاسطوري غير المسبوق الذي نجحه جعل الجميع يلقبه بالملك، ملك الروك اندرول لكن ألفيس مع زياده النجاح اصبح اكثر غرابه في اهتماماته واصبح يتعرض الي العديد من نوبات الاكتئاب كان دائم الشكوي للمقربين منه انه اصبح تائه عن هدفه و انه فقد شغفه بكل شيء وبرر المختصين ذلك بانه نجح نجاح كبير في سن صغير ووقت قصير اصبح شره للمخدرات والطعام واصبح مهمل في نظافته الشخصيه حتي ان المقربين منه اشتكو من رائحته السيئه اثر ذلك علي نجاحه حتي انتهي به المطاف ميتا نتيجه جرعه زائده من المخدرات وهو في الحمام
موت لايتناسب مع مع الصوره الاسطوريه للنجم الاكثر جماهيريه في العالم من المصادفه ان نهايته كانت متزامنه مع بزوغ نجم اخر انتهي ايضا نهايه مأساويه