لا مانع من الانتفاع بما وصل إليه غير المسلم.
علما أن الطب الحديث. إلحادي تماما في مبادئه و لا يؤمن بأن الجسد مخلوق بأمر الله و أنه متكامل ذاتيا و مع باقي المخلوقات.
بالتالي في العمق تجده يتعارض جدا
لا مانع من الانتفاع بما وصل إليه غير المسلم.
علما أن الطب الحديث. إلحادي تماما في مبادئه و لا يؤمن بأن الجسد مخلوق بأمر الله و أنه متكامل ذاتيا و مع باقي المخلوقات.
بالتالي في العمق تجده يتعارض جدا
أتفق معك تمامًا، لكن هذا هو المتاح لدينا الآن، وليس لدينا بديل، إلى أن يأذن الله بأن يكون لنا نظامًا - طبيا واقتصاديا واجتماعيا وسياسيا - نابع من هدي الإسلام، كما كنا في السابق.
ماذا لو كان علم الطب في الإسلام. يعتمد على المبادرة الفردية. أي أن الحقيقة موجودة. لكن ستعرف على قدر ما توصلت إليه. و ليس نظاما يطبق. بل علم يستكشف ؟؟
التعليقات