قبل قليل عدت 29 عاما الى الوراء وتذكرت مدرستي في المرحلةالاولى الابتدائية كان إسمها يسرى ولا اردي حية هي ام ميتة وتذكرت ذلك الزمن الجميل والذي لن يعود ابدا
ماذا كان إسم مدرسك او مدرستك في الصف الأول الإبتدائي
وهل نحن في ساحة معركة كي أخاف من هذا فيستغل أحدهم نقاط ضعفي ويهزمني فينتصر المغول على التتار؟ لا أجد أي شيء يحتاج إلى الصراحة فيما قلته، فقط لا أحب تسليط الأضواء ولا منتصف الغرفة، وأحب لبس نوعين من الملابس، هذا كلام عادي وليس فيها ما هو محرج مثلاً.
وقوفي في منتصف الغرقة و خروجي للشارع بشورت أهون لي من كتابتها بالذات على الانترنت (حتى هذا الكلام أتحرج من نشره كما تعلم فأنت أبرزت النقاط التي ستجعل كل من قرأ هذا الكلام يحدق فيك لو فعلتها والتحديق أصلا إحدى الأشياء التي لا تريدها أنت )
@Smaily osama_damarany
عدتُ اليوم إلى هذا التّعليق، أبحثُ هذه الأيّام في موضوع السّعادة وكيف تجدها، وربّاه، لقد كنت سعيدًا حينها، إنّني أدرسُ الأشياء التي جعلتني سعيدًا، وللتوّ انتبهتُ إلى أنّ ذكر نقاط ضعفك تجعلك سعيدًا، ولو أنّني ما زلتُ مصرًّا على أنّ ما ذكرتُهُ لم يكن نقطة ضعف.
شكرًا لكما.
التعليقات