أغبى شيء قمت فيه بحياتي عندما كان عمري ستة سنين ذهبت لصديقتي في المدرسه أردت ان أقول لها ماسمعت امي وجدتي يقولانه في أمها لكني لم أقول لها شيئا هى شيء سيّء وكنت اعرف انه شيء سيّء وهذا ماجعلني لاأقوله لها ووقتها لاادري مالذي منعني من قوله رغم انه كان هناك شيء كبيرا يدفعني لقوله ،
بعدما عدت من المدرسه قلت لأمي وجدتي اليوم أردت ان أقول ماسمعتكم تقولانه بالأمس عن ام فلأنه لها اليوم قالت أمي وجدتي ماذا قلنا قلت ذلك الكلام فمسكتت امي وجدتي رأسيهما قالن أردتي ان تقولي هذا هل جننتي لم نقصد تلك المرأه بل مرأه اخرى فقط تشابه أسماء وظننت انها ام فلأنه
فقالت امي قولي الصدق هل قلتي لها شيئا وكانت خائفه وكنت أقول لم أقول شيء واحلف لهما والله لم أقول لها شيء وصدقتني وكنت منحرجه انني كنت مخطئه في المرأه التي كأنو يقصدونها سماحهما الرب عما كانن يقولانه في المرأه والحمدلله اني لم أقول للفتاه شيئا وربما كان ذلك درسا لهما على الا يتكلما ولايغتابا احد
التعليقات