أعوام من التطرف المضاد والقتل على الهوية والمعتقلات والتعذيب لها عامل كبير في تعاطف البعض مع داعش وغيرها.
أمّا داعش نفسها، فجزء منها وبلا ريب هو صناعة مخابراتية، وقد قدّم لها نظام البعث القاتل في سوريا تسهيلات كبيرة لكي تظهر في الصورة لكي يحول مسار الثورة إلى أنها (حرب على الإرهاب) أمام العالم.
ولكن لا شك بالفعل أن هناك من يتعتنق هذا الفكر، وهذا أمر يدعو للدهشة.
التعليقات