كنت أعاني دائمًا من صعوبة ترتيب أولوياتي بين مهامي اليومية، تعلم لغة جديدة، والعمل على مشاريعي المختلفة. قررت أن أستعين بـ أداه الذكاء الاصطناعي لمساعدتي في تنظيم وقتي وإدارة المهام بشكل فعلي. أول شيء فعلته كان إدخال كل المهام والمواعيد والتزاماتي اليومية في الأداة، ثم طلبت منها تقسيم المهام الكبيرة إلى خطوات أصغر، وترتيبها حسب الأولوية، ووضع جدول زمني لكل مهمة. كما استخدمت خاصية التذكيرات لمتابعة المواعيد المهمة، وكأن لدي مساعد شخصي يراقب التزامي.
النتيجة كانت مذهلة: صرت ألتزم بالمهام والمواعيد المحددة، وأستطيع متابعة التعلم عبر الإنترنت بانتظام، حتى عند ضغط العمل. جعل وقتي أكثر تنظيم وأعطاني شعور بالتحكم والمسؤولية تجاه مهامي اليومية، وهو شعور لم أكن أملكه من قبل.
التعليقات