العالم الرقمي والميديا انفرضت علينا وما في مجال للتراجع منها ، النظرة السلبية يلي أخدناها عن مواقع التواصل الاجتماعي لازم تتغير لنظرة إيجابية وممكن تكون نقطة تغيير جذري تأسيسي..

🔵 في عالم موازي يميل للمحتوى الفارغ ، يجب على أصحاب التخصص والإمكانيات والمهارت خلق محتوى هادف متكامل يغطي على كل الأهواء الموجودة في المواقع الرقمية .

🔵 تتعدد وتزداد الأدوات البسيطة يوم عن يوم تجعل منك صاحب محتوى في مجالك ، فمثلاً بإمكانك التصميم بنفسك بشكل بسيط ، وكتابة محتواك بطريقة سلسة ومشوقة ، واستخدام أدوات النشر ، والتنسيق البديع لصفحتك ومحتواك.

🔵أكرر أن النقص في المحتوى الهادف هو ما يجعل صفحات المحتوى الرخيص تتصدر المواقع ، بحيث تكاد أن تنعدم الصفحات الهادفة أو تختفي.

🔵مهما كان تخصصك لا يمت للعالم الرقمي التكنولوجي بأي صلة ، فإنه من الواجب أن تحشد جهودك و تتنشط في المواقع الإلكترونية لنشر رسالتك الهادفة في مجالك أو اهتماماتك سواء في الطب أو في التعليم أو في الرياضة أو حتى في الفنون والشريعة .

🔵 يجب عليك مواكبة الأخبار والتطورات أول بأول ومتابعة (الترند) بحيث تصل رسالتك بشكل سريع لأكبر فئة مستهدفة.

🔵مهما كان تخصصك ومجالك ممتلئ بالزخم المعلوماتي الممل أحياناً، لا ينفي أن تقدمه بطريقة سلسة ومبسطة ، فالناس يريدون معلومة ولا يريدون الدراسة على الإنترنت .

🔵 بالنهاية يجب أن تكون متابِع ومُتابَع ، واعلم أن وقتك كنز ثمين عليك بتعبئته في إيصال رسالة هادفة للبشر ، أو تزيد من تعلمك ، فوجودك في العالم الرقمي لا يجب أن يكون إلا سيف ذو حدين ، إما لنشر الفائدة أو تقبلها ، أو كلاهما .