رأيت مشروع مثل هذا أيضا منذ فترة ولم أضع عرضا عليه، فمجرد التفكير في كم المقالات أشعر بالإرهاق، فما بالك من كتابتها!
في الحقيقة هذا ليس ذنب منصات العمر الحر، لأنه متاح عليها أن يعطي المستقل في العرض سعرا أكبر من الميزانية الموضوعة، المشكلة في صاحب المشروع الذي لا يقدر الجهد الكبير ويعطيه ميزانية أقل من قيمته، كما أن بعض المستقلين يرضون بالقليل لأنهم لا يجدون عملا سواء حرا أم غير حر! ربما هم مجبورون على قبول هذا الوضع، وربما أيضا يكون مبلغ ٢٥ دولار يعطيه قيمة لا بأس بها بعد تحويله إلى عملته المحلية.
التعليقات