يبدو أن جيل ما بعد الألفية له رأيًا وذائقة خاصة في التعاطي مع منصات التواصل الاجتماعي، وعلى رأسها فيسبوك طبعًا.

 وفقًا لدراسات مجموعة من علماء البيانات فإن الفئات الشابة الأصغر عمرًا، لا تحبذ فيسبوك، بل باتت تنظر إليه كمنصة تواصل اجتماعي مخصصة للفئات الأكبر عمرًا، فضلًا عن تصنيفهم محتوى فيسبوك كممل ومضلل وسلبي، مما ترجم مؤخرًا في نتائج أعمال شركة ميتا المالكة للموقع.

لمزيد من التفاصيل:

فما رأيكم فيما يحدث؟ وهل سنشهد قريبًا نهاية الموقع الأزرق؟