قد يمثل هذا الموضوع لونًا من المعاناة لشخص بعينه، ولكن ما أرغب في الوصول إليه هنا هو 3 مفاهيم ليس أكثر:
- التعلم من تجربة سابقة: بالتأكيد – بعد ندمك على هذه الفرصة – ستجد أن الاستعداد الجيد أفضل من الندم على ضياع الفرص.
- استشفاف اختيارك لنفسك واختيار الله لك: وهي بالتأكيد نقطة في غاية الأهمية. أنت لا تدري – يقينًا – أن يكمن الخير لك، ولكنك تتحسس خطواتك.
- إتقان لعبة "ماذا لو....؟: وهي لعبة – والحق يُقال – طريفة للغاية، وتفتح الذهن على احتمالات عدة، تنشط طاقة الإبداع والتخطيط لدينا جميعًا. ##الفرص التي ندمت عليها
- بعد زواجي مباشرة جاءني عقد عمل في دولة عربية، ولكن تلكأت في القبول به، والاعتراض عليه، واستخراج العيوب التي به (وقد كان به بالفعل الكثير من العيوب) وفي النهاية رفضت السفر بسبب ارتباطي العاطفي بأسرتي. الآن أشعر بالندم، بعد ازدياد حاجات أسرتي المادية، فقد علمت لاحقًا أن العواطف وحدها لا تكفي.
- عرض علي رجل أعمال مصري فرصة العمل معه في السعودية في مجال المقاولات، ولكنني اعتذرت لحبي الشديد لمجال الإنترنت.
- تعرفت على رجل أعمال مصري يعمل في مجال توريد الأغذية (مجال حيوي للغاية للعمل به) وطلبت منه فرصة عمل معه في السعودية، ونسيت أن أطلب منه بريده الإلكتروني أو رقم هاتفه الآخر، أو أي وسيلة تواصل أخرى، لأنه لغى هاتفه الحالي وانقطعت علاقتي به منذ ذلك الحين.
- كنت في شرم الشيخ وكنت أرغب في تجربة الغوص، ولكن أصابني فزع شديد من الماء Panic ولم أستطع إتمام عملية الغوص. هذا على الرغم من أن زوجتي وابنتي تمكنوا من فعل ذلك ببساطة على الرغم من أنها المرة الأولى لهما.
هذا ما أذكره الآن :)
التعليقات