حدث معي شيء مُشابه، من عاداتي مُساعدة أي شخص بدفع سيارته المعطلة أو حمل أغراضه والثانية هي ما حدث معي حين عدت مُنهكًا الساعة السابعة مَساءً فإذا بجاري ينزل من سيّارته ومعه أغراض كثيرة ولا أعرف اسمه ولا حتّى هو يعرف اسمي!، بادرت بأن عرضت عليه المُساعدة في حمل الأغراض لباب شقته ومنذ ذلك اليوم ما أن يجدني في الطريق حتّى يُصرّ أن يُركبني حتّى لو كانت المَسافة عشرة أمتار!. أحسست أنّه لم يعرض عليه أحد المُساعدة من قبل!.
التعليقات