هل الرضا في العمل .. يجلب لك السعادة على مستوى حياتك الشخصية ؟

أم أن الامران أصلاً مختلفين ، ولا يؤديان لبعضهما بأي شكل ؟

وفقاً للدراسات ، إجابة هذا السؤال : نعم .. السعداء في اعمالهم غالباً يكونون سعداء في حياتهم الشخصية.

أرقام واحصائيات أنقلها هنا من كتاب ( هل انت سعيد في عملك ) للكاتب محمد النغميش .. يذكر فيه نقلاً عن منظمة غالوب الاحصائية ، أن 65 % من السعداء في اعمالهم قالوا أنهم سعداء في حياتهم العادية أيضاً ..

=======

دعك من الاحصائيات ، واترك تصوّرك الشخصي الذي تعيشه .. هل شعورك بالسعادة في عملك ينعكس على مستوى حياتك الشخصية ؟

وما هو أهم عامل يشعرك بالسعادة في العمل ( الأجر ، المدير المحترم ، نظام الاجازات المريح ، دوريات العمل الآدمية ، التواصل الراقي مع الزملاء ، الحرية .. إلخ ) .. أسألك عن الأهم بالنسبة لك من بين هذه العناصر، وليس جميعها

حتى لو لم تكن تعمل في وظيفة بعد، ومازلت في مرحلة الدراسة ، يمكنك تكهّن الوضع وطرح تصوّرك لهذه المرحلة.