أحيانًا تصبح الأنانية رحمةً، لا ذنبًا.
حين تضمد جراح الوحدة التي خلّفها جفاء من ضحّيت لأجلهم، ولا ترى منهم إلا غياب التقدير.
هنا، يكون الالتفات إلى نفسك حقًا شرعيًا، لتنهض بروحك قبل أن تنزف في غير موضعها.
– الفكرة أن تركز على جوهر حب الذات بعدما عرفت قيمته.
– ومع الطيبين، تحافظ على الود والطيبة، وتُظهر نوعًا من النضج في العلاقة.
هذا مفهوم لكن فكرة تغيير أسس علاقة دامت لسنوات قد يكون بالنسبة للطرف الآخر معنى آخر، فيبدأ يتهمك بأنك تغيرت وأنك أصبحت لا تهتم به، رغم أن الواقع ليس كذلك ولكنه تعود على مستوى معين من الاهتمام فأصبح يرى أي شيء بخلافه هو تقصير
التعليقات