في يوم من الايام وصلت الى مرحله الكآبه والخذلان والاحباط لدرجه التمني بالموت. وكان لها دوافع. وفي لحضه استجمعت قواي العقليه والجسديه وقتلت عاطفتي وقلبي. وبدأت استخدم عقلي لماذا ادمر نفسيتي لشخص لايسوى! لماذا انهار واتعب كل ليل بالبكاء والشخص عايش حياته طبيعي وانا تعبانه ومنهاره بسببه لدرجه بدأت اهمل نفسي وجسدي وصحتي واطفالي الى ان قررت ان اغير نفسي واستخدم عقلي اكثر من عاطفتي. والحمدلله استطعت صحيح ان بعض المواقف تجرح لاكن كنت كل مره ادوس على قلبي والحمدلله تخطيت مرحله كانت صعبه بحياتي وماتنسى طبعا تخطيتها بالتجاهل وعدم النقاش
عراك مع الحياه بالامل
بدلا من التجاهل الأفضل المواجهة، وبدلا من قتل العاطفة والقلب، يمكن التركيز على مواجهة المشاعر ومعايشتها حتى تمر بالسلام دون أن تؤثر عليك بالسلب، فنحن بالحياة نتعامل مع كافة البشر وأنواعها لو تركنا لكل نوع أن يغير بطبيعتنا وإنسانيتنا شيء سنصبح لا نعرف انفسنا، لذا دوما أفضل المواجهة والتصرف وفقا لشخصيتي لا مانع أن نتعلم من أخطائنا لكن ليس لدرجة أن نقتل ما يميزنا من قلب وعاطفة
التعليقات