إذا فهو لم يتبادل معكي نفس شعورك بالحب، فلا يمكن قياس الانفصال بعد ازمه ما بالحب، فأقرب القول فيه "علاقه عابرة" ومثل هذا لا يحزن عليه لانه بكل بساطة لا يتحمل مسؤلية حبه، نعم الحب مسؤلية التزام وعد.
لذلك لا تنشغلي كثيرا بسبب انفصاله فهو لم يكن رفيق الدرب الذي يتحمل معك صعاب الحياة وأمورها، وسوف يعوضكي الله بمن تأنسين به ويأنس بكي.
التعليقات