بالطبع يعد الفعل خطأًا وذنبًا تندم عليه، لكنك في النهاية اعتذرت وعرضت عليه الصلح وهو رفض، وعليه فإنك يجب ألا تشعر بأي ذنب في هذه الحالة، فهو الذي رفض المصالحة وأنت قد اعترفت بذنبك على أي حال. أما بالنسبة لضمان عدم الشعور بالذنب، فيمكنك أن تتبرع بثمن البطارية على سبيل المثال لأي جهة بشكل خيري، وبالتالي تكون قد تحرّرت تمامًا من ذلك الشعور.
التعليقات