عزيزي رائد الأعمال، إنسى واتساب وجزمة سندريلا وخليك واقعي..
لم التسليم بكل ما يقال فى " الميديا " ؟ لم نصدق كل ما يقال عن الصفقات ؟
الشركات العملاقة لا تضع البيض كله فى سلة واحدة ؛ يعنى الفيس قبل إنتشاره كان معه بالتوازى :
الفيس - ماى سبيس - أوركد - بيبو . وكلهم صناعة واحدة من شركة واحدة وهى " نيوز كورب " لصاحبها
الملياردير اليهودى رأس الإعلام الأمريكى وصاحب أعتى الجرائد والمجلات الأمريكية مثل نيو يورك تايمز " روبورت ماردوخ " وليس الشاب المزعوم الذى يظهر كواجهة ليس أكثر . ولما سطع نجم الفيس بوك . كان الإستمرار فى الإسثمار المتوازى أمر سليم وبالفعل كان هناك إنتاج تطبيقات لعالم الجوال " حتى يتسنى السيطرة على السوقين الويب الإعتيادى والهواتف الذكية الحديثة " ومن هنا كان أنتاج " إنستجرام - واتس أب - فايبر - لاين - ..الخ "
ثم إذا سطع نجم أحد هذه التطبيقات . يأتى دور الإعلام " اليهودى المعروف فى الأكاذيب الضخمة " ليوهم
العالم بشراء الشركة لهذه التطبيقات ليستفيد مما يلى :
نظرة العالم له " أى الفيس " كشركة شابة قادرة جداً على الحفاظ على حيويتها وشبابها وتجديد الدماء فيها دائماً
نظرة العالم له " أى الفيس " على أنه يصرف المليارات !!! ليحوذ على أعجابك
نظرة الضرائب الأمريكية له على أنه يجب التخفيض نسبياً فى مدفوعات الضرائب حسب ما يعرف فى القانون الأمريكى
وهكذا يتم " وشم " العالم بالعصافير والرموز والأقانيم .
وهكذا تتم " الأرطسة " بشكل إحترافى جداً جداً
التعليقات