وانا اقول لك شيأ" انت ونحن وهم نعلم علم اليقين أنا هذه الحياه برمته كانت كعقاب لمن عصي امر ربه ،،(مهم تخيل لك أنك ستنال قسطا" من الراحة كان العقاب اشد واقوي ،،حين تغمض عينيك يا اما أنك تختفي من الحياه في وقت وجيذ من التعب والارهاق يا اما ترهق وتتعب من التفكير من التزكير من التخطيط ثم تختفي وانتا في قلب المعركه الزاتيه ،سوف اذكر لك ذكره ،ان الذكره تنقع ((فاعمل أننا عاملون ))ف شوف المفروض يتعمل من عمل واعملو أيا" كان ف الجزء من جنس العمل 😊
الجزاء من جنس العمل
مرحبا ريهام
أنا هذه الحياه برمته كانت كعقاب لمن عصي امر ربه.
اختلف معك في هذه النقطة فلقد خلق الله آدم أو الإنسان لعمارة الأرض وليستخلفه فيها، ولم يكن نزول آدم الأرض عقابًا كما ذكرتي، ولكنه كان أمرًا مقدرًا من قبل حتى خلقه، والدليل على ذلك قول الله تعالي للملائكة :
"إني جاعل في الأرض خليفة"
لكن أتفق معك في نقطة أن الجزاء من جنس العمل، ومن يعمل خيرًا سيجده ومن يعمل شرًا سيجده.
متقبله اختلافك واحتمال كبير يكون سردي لي فهمي كان فيه شويه تلاعب ب المفردات حبيت اوضح ليك قصدي بعقاب (ابتلاء)كان رد فعل لي فعل المعصيه ،،ماحابه يكون النقاش فيه شويه تحيز للدين بس اتوقع تتفقي معاي انو لا دنيا بلا دين ،الاهم من الانا قلتو
(فَقُلۡنَا يَٰٓـَٔادَمُ إِنَّ هَٰذَا عَدُوّٞ لَّكَ وَلِزَوۡجِكَ فَلَا يُخۡرِجَنَّكُمَا مِنَ ٱلۡجَنَّةِ فَتَشۡقَىٰٓ (117) إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيهَا وَلَا تَعۡرَىٰ (118) وَأَنَّكَ لَا تَظۡمَؤُاْ فِيهَا وَلَا تَضۡحَىٰ.) هذا في صوره مبسطه عدم الشقي أي عدم العذاب أي عدم العقاب .. ولكن طالما اصبحت تجتهد ان لا تجوع ولا تعري وفي بعض الأحيان للأسف يؤؤل ب الفشل الاجتهاد فقد شقيت ،،ولكن الشيء الأكثر طمئنينه انه كان كل مادخل زكريا المحرب وجد رزقا" ،،اتمني اكون وصلتا ليك قصدي وطبعا" أولا" وأخيرا" الله اعلم ،وربنا يزيدنا من علمو
التعليقات