التعليم الذاتى من أهم عوامل النجاح ومن المهم أن يكون لك يومياً وقت مخصص للتعلم الذاتى، ماذا لو أتيح لك أخذ ساعتين يومياً للتعلم الذاتى ما هى المهارة التى ستبدأ فى تعلمها؟! ولماذا؟!
إذا أتيح لك أخذ ساعتين يومياً للتعلم الذاتى ما هى المهارة التى ستبدأ فى تعلمها؟! ولماذا؟!
إذا أحيانى وأحياك الله شاركنى بما تحقق بعد شهر أ شهرين أو حتى ثلاث فى أى وجهة تدخل فيها من الأن!!
لكنى أظن أنك لن تفعل، خيب ظنى وأرسل لي رسالة قبول التحدى من الأن حتى أخر العام.
إذا أحيانى وأحياك الله شاركنى بما تحقق بعد شهر أ شهرين أو حتى ثلاث فى أى وجهة تدخل فيها من الأن!!
لكنى أظن أنك لن تفعل، خيب ظنى وأرسل لي رسالة قبول التحدى من الأن حتى أخر العام.
بعيدا عن المديونيات المتراكمة، والإلتزامات المالية، والإنشغالات التي تأكل يومنا من أجل توفير لقمة العيش، لن أتخذ من أي هذا حجة لي، لن أختار البرمجة لأنها الأصعب في الثلاثة أو الأبعد منالا حاليا بالنسبة لي، والترجمة تحتاج إتقان تام في اللغة الأخرى، ولنقل الإنجليزية، طيب، ومع ذلك سأقبل التحدي بشرط واحد.
بعيدا عن أي كورسات مدفوعة، سوف أتعلم بشكل أو بآخر، ما أطلبه، هي أدوات مجانية صالحة للعمل على الويب، مثل كانفا، لأن حاسوبي حاليا معطل ولا يستقبل أي برامج تشغيل (رغم أنه كان يفعل) وبالمناسبة، رغم طريقتك التقليدية في التحفيز، إلا أنني أحتاج التوجيه. أنا اشتريت حاسوب، وشاهدت كورسات، وكنت قد وعدتني بأنني سأكون قادرا على التكسب بصفتي مستقل، وهو ما لم يحدث ولا ألومك، ولا ألوم نفسي، إني هي إلا قيد ظرفي نحاول تجاوزه بالمحاولة والخطأ.
على كل حال، اخبرني عن برامج، قادرة على حفظ مستندات بصرية للتجريب عليها، لو توفر ذلك لي، سوف أخصص يوميا ساعة على الأقل للتعليم الذاتي.
باختصار .. أنا قبلت تحديك، ولن أنتظر حتى تعطيني واحدة، سوف أبحث بنفسي، ولكن لو لم أحظى بأي تطور، فذلك راجع غالبا لأن الموارد التقنية غير متاحة لي بعد، ولا تخبرني بأنه يمكن تعلم التصميم عبر تطبيقات الهاتف، لأنني جربت ذلك، عبر عدة طرز من الهواتف الذكية وأنظمة تشغيل مختلفة، ولكن يبدوا أن الواحد محتاج يشتري هاتف أحدث شيء وغالي.
آه، عدا عن ذلك، أنا أرفض أن تحكم علي، بأنني سأفعل أو لن أفعل، لأنك سبق وخضت في هذا الأمر، وأخبرتك بظروفي مفصلة لدرجة جعلتك تشهد بصمودي وبأسي في حال صدق كلامي، وما دمت تصر على التغافل عن ظروفي، أقول أن كلامك عبثي وصبياني وفارغ. مع ذلك أنا قبلته (تصور!).
التعليقات