موضوع رائع ولكنك لم توفق في طرح مثال جيد. ففي كلتا الحالتين تم تحريك عجلة الاقتصاد وتوفير فرصة عمل، وبالتالي فلا اختلاف بينهما سوى في الطرف المستفيد. بإمكانك طرح مثال أفضل وليكن تدخل القوى السياسية في السياسة الاقتصادية للبلاد للحصول على منافع سريعة متجاهلين التأثيرات السلبية على المدى البعيد، وعموماً فهذا ما نسميه "التسرع" وهو عادة سيئة تضر صاحبها في أي مجال وليس المجال الاقتصادي فقط.
نظرة إقتصادية عميقة . . هل هذا التفكير الأناني هو سبب المشاكل الإقتصادية الحالية؟
ربما لو إقتبست المثال من المادة الأصلية سيطرح بشكل جيد ،كتبت فقط ما أتذكر منه.
أفضل وليكن تدخل القوى السياسية في السياسة الاقتصادية للبلاد للحصول على منافع سريعة متجاهلين التأثيرات السلبية على المدى البعيد
نفس ماتم ذكره في الكتاب لكن بصيغة مختلفة قليلا
وعموماً فهذا ما نسميه "التسرع" وهو عادة سيئة تضر صاحبها في أي مجال وليس المجال الاقتصادي فقط.
قد أتفق معك إلى حد ما بخصوص وصفك المعضلة بالتسرع ،لكنها أشمل من ذلك تم ذكر في الكتاب أن : أغلب هذه المعضلة سببها غالبا ما يكون تحقيق منفعة ما لصالح جماعة معينة لاغير ،حيث يتم الإستعانة بخبراء وأشباههم من أجل مد العوام بحجج منطقية لتحقيق سياساتهم المزعومة التي تخدم هذه الجماعة . . مارأيك لو نصف المعضلة بالأنانية التي تتسم بها الجماعة الداعمة لسياسة إقتصادية ما،والتسرع بالنسبة للعوام المصادقين على هذه السياسة؟!
التعليقات