إن جردنا الأمور لأقصى حدّ يمكننا أن نتصالح مع كافة العقائد حتى عقيدة اللا عقيدة. من ألحد فقد ألحد ومن آمن فقد آمن ولندع الحساب للخالق، في حالة أنني ملحد -أستغفر الله- فلن أستسيغ موضوعك هذا، وفي حالة أني مؤمن فقد لا أستسيغ الملحدين في حين أن الحياة أبسط من هذا كله. من شاء فليكفر ومن شاء فليؤمن ولا يجب أن نغفل أن الملحد قد يكون مسالمًا فعالًا منتجًا في حالة أن المؤمن قد يكون متعصبًا سلبيًا مؤذيًا!
التعليقات