في التاريخ لم يدخل الإسلام مجتمع ما خرج منه إلا في حالات الإبادة أو التهجير الجماعي مع تحول المسلمين مع الوقت إلي أغلبية بسبب قوانين الأسرة و التحويل الفكري بينما تتحول باقي الأديان و الايدولوجيات الي أقلية في وضع العداوة الفكرية في حالات السلام بينما في حالات الحرب في حالة تكافؤ المعدات الحربية و الخطط العسكرية أو ضعفها بقليل ينتصر فيها المسلمين بسبب فكرة عدم الخوف من الموت يمكنك أن تري هذا تحت التفعيل في الهند و أوروبا الغربية سيتحول فيها المسلمين إلي أغلبية في غضون قرن من الزمن من صمم الإسلام وضعه في حالة المنتصر مسبقا يبدو ان الألفية الثالثة هي فقط بداية الشوط الثاني له حتي مع حكم العلمانية ونفاق الليبرالية المعادية للأديان فلا يمكنها كبح القطار الذي يدخل في كل تفصيل من حياة الإنسان