هل يتحملون المُسلمون نفسهم تطبيق الشريعة هذا الزمان؟
حين فتح الإسلام الدُنيا. حين فتح الصحابة بلاد الناس والتابعون وتابعو التابعين ومئات السنين - كيف تحمل الكفار أحكام ودستور الإسلام؟ فكيف عن المُسلمون اليوم؟
بكل بساطه نعم اتحمل تطبيق حدود الاسلام اليوم ولا اجد فيها اى مشقة.
جيّد، ولكن ألا تظنُ أنك واحد من الألف؟
هلا تعطيني مثالا لشئ صعب في تطبيق الشريعة؟
مثلك أخي الكريم، لا أرى من الشيئ الصُعوبة في تطبيق الشرعة. بل وأريدها :)
ولكن أتحدث عن شباب وأُناس اليوم، هم طبعًا لا يتحملونها، لا للصعوبة بل لعيش الحقيقة ورميِّ الباطل
لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.
التعليقات